أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟
هناك الكثير من الطلبة يبحثون عن اجابة لسؤال ما ولكن من خلال شاهد نيوز نقدم لطالبات والطلبة حلول لجميع الاسالة والالغاز كما يقدم موقع اسالنا لعشاق الكتب جميع الكتب في جميع التخصصات ويقدم شاهد نيوز لعشاق القصص والروايات قصم خاص للروايات الادبية
 |
| أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟ |
أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟
الراديوي.
الكهرمغناطيسي.
الكاسر.
العاكس.
الإجابة الصحيحة هي: “العاكس“، وذلك لأنه في المنظار الفلكي العاكس تقوم مرآة مقعرة بتجميع الضوء لتكوين صورة تقع بين البؤرة الأصلية والمركز البصري للعدسة العينية.
المناظير الفلكية البصرية
تقوم فكرة المنظار الفلكي الكاسر على انكسار الضوء بواسطة عدسات محدبة.
ينفذ الضوء الآتي من الجسم المراقب من العدسة المحدبة الشيئية.
وينكسر ليشكل صورة تقع أمام العدسة العينية بين بؤرتها الأصلية ومركزها البصري.
المنظار الفلكي العاكس الذي تقوم فكرته على انعكاس الضوء بوساطة مرايا مقعرة.
يدخل الضوء الصادر من الجسم الذي يتم رصده من خلال فتحة في المنظـار.
ويصطدم بمرآة مقعرة فينعكس، ويكون صورة في بؤرتها.
وتستعمل أحيانا مرآة صغيرة مستوية لعكس الضوء ليقع أمام العدسة العينية بين بؤرتها ومركزها البصري.
حيث يتم تكبير الصورة.
وقد طور العلماء مناظير عاكسة بأحجام أكبر فأكبر؛ إذ يوجد الآن في مرصد أوروبي منظار له مرآة مكونة من أربع قطع، قطر كل منها 8 م.
يُعتبر سؤال أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟ من ضمن أهم الأسئلة التعليمية التي تتبع المنهاج التعليمي، والتالي
حل السؤال
أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟
يعد التعليم من العمليات الهامة التي تساهم في تطوير المجتمع وتحسين الجودة لحياة للأفراد. بالإضافة إلى الأداء الذكي الذي يشكل مصدراً كبيراً للتنمية الاقتصادية والثقافية والإجتماعية. ويشكل أساساً للحصول على المهارات والمعرفة اللازمة للعمل بشكل فعال في المجال العملي. كما يشكل التعليم في التخصصات المختلفة بالإضافة إلى التطوير الذكي الذي يشكل مصدراً كبيراً للتنمية الاقتصادية والثقافية والإجتماعية.
وإليكم حل السؤال:
أي أنواع المناظيرالفلكية يستخدم المرايا المقعرة لتجميع الضوء؟
الراديوي.
الكهرمغناطيسي.
الكاسر.
العاكس.
الإجابة الصحيحة هي: “العاكس“، وذلك لأنه في المنظار الفلكي العاكس تقوم مرآة مقعرة بتجميع الضوء لتكوين صورة تقع بين البؤرة الأصلية والمركز البصري للعدسة العينية.